شدّد عضو القيادة لحركة “حماس”، في لبنان، أيمن شناعة على أنّ الجيش الإسرائيليّ لم يستطع استهداف قاعدة واحدة لحركة “حماس”.
وأكّد، في حديث عبر الـLBCI أنّ ليس هناك أي قياديّ للحركة تمكّنت إسرائيل من استهدافه.
وأوضح شناعة أنّه كان هناك مخطط لتقسيم المسجد الأقصى 70 في المئة لليهود و30 في المئة للمسلمين.
وقال: “لن يتم التصريح عن الجنود الأسرى داخل قطاع غزة، إلّا بصفقة تبادل مع الإسرائيليين.”
وأمل أن يبقى معبر رفح مفتوحًا لإدخال المساعدات خصوصًا تلك الطبية، مشيرًا إلى أنّه لم تدخل كميات من الوقود تكفي أي قطاع.
أمّا عن الكشف المسبق عن عملية “طوفان الأقصى”، فوصف شناعة العملية بعملية الطابع الفلسطينيّ بامتياز، إذ إنّ لم يُصرّح عنها، قُبيل انطلاقتها، خارج إطار القياديين لحركة “حماس” و”كتائب القسام” ولم يعلم قياديو المحور بتفاصيلها.