اعتبرت جمعية “إعلاميون من أجل الحرية” أن “بقصف إسرائيل موقعاً في الجنوب، كان يتجمع فيه الإعلاميون لتغطية الأحداث، تعطي إثباتات إضافية، على تعمدها القيام بهذا الاستهداف، لمنع الإعلام من نقل الحقائق للرأي العام”.
ودانت الجمعية في بيان، “هذا السلوك الخارج عن القانون الدولي”، مطالبة “الهيئات والمؤسسات الديمقراطية والاعلامية الدوليةًبالضغط، لوقف الانتهاكات الاسرائيلية والمساءلة العاجلة”، متمنية “للزملاء والزميلات الاعلاميين السلامة والامان لمتابعة رسالتهم المهنية”.