أعلن عضو “تكتل الجمهورية القوية”، النائب رازي الحاج أن الحقيقة الثابتة الاولى هي ان “تكتل الجمهورية القوية هو من استدرج الجميع دون استثناء لكشف نواياهم الحقيقية حول مسألتين: الاولى: المحافظة على صلاحيات الرئيس المقبل بعدم القبول بتعيين قائد جديد للجيش اللبناني. والثانية: عدم القبول بوجود الجيش دون قائد في هذه الظروف الاستثنائية وحالة الحرب في الجنوب اللبناني. وعذراً كل كلام آخر هو كلام سخيف، خصوصا من مكون سياسي عجيب يدعي انه يرفض احالة مراسيم من حكومة تصريف اعمال إلى المجلس، فيوقع وزراؤه عليها، ويصوت نوابه على هذه المراسيم في اللجان المشتركة، ورأس هذا المكون يسأل كيف سيصدر قانون رفع سن التقاعد لرتبة عماد دون توقيع رئيس الجمهورية وهنا نسأله كيف شارك في التمديد للبلديات ومن وقع قانون التمديد؟.
وأضاف عبر حسابه على منصة “إكس”: الحقيقة الثابتة الثانية: لو نفذ قائد الجيش العماد جوزف عون أجندتهم السياسية لكانوا اليوم اوّل المطالبين بالتمديد!. الحقيقة الثابتة الثالثة : ان محور الممانعة يفضل قيادة جيش يمكنه التفاهم معها على ذوقه والقائد الحالي متعب كما قال احد وجوه الممانعة. هذه هي الحقيقة، ولهذه الأسباب سنتحمل غداً المسؤولية الوطنية التي تعلو على كل المصالح الضيقة والصغيرة وليتحمل كل نائب مسؤولية قراره امام اللبنانيين!”
الحقيقة الثابتة الاولى: هي ان تكتل الجمهورية القوية هو من استدرج الجميع دون استثناء لكشف نواياهم الحقيقية حول مسألتين
-الاولى: المحافظة على صلاحيات الرئيس المقبل بعدم القبول بتعيين قائد جديد للجيش اللبناني في الظل الشغور الرئاسي.
-الثانية: عدم القبول بوجود الجيش دون قائد في هذه…— Razi W. El Hage (@RaziElHage) December 14, 2023