بات سكان غزة المنهكون يتوقون إلى انتهاء الحرب، في ظل انعدام كافة مقومات الحياة الآدمية، من طعام وشراب وحتى المسكن.
وروت سيدة فلسطينية حجم ما يعانيه النازحون من انعدام الطعام والشراب، مشددة على أنهم يعيشون في ظروف لا إنسانية، وأن عنوان الكارثة هي “الجوع.. الجوع..”.
وروى طفل فلسطيني صعوبة ما يعيشه وأهله في غزة بدون مياه أو طعام، في حين يسود وضع كارثي قطاع غزة الذي يناهز عدد سكانه 2.4 مليون نسمة اضطر 85% منهم إلى الفرار من منازلهم وفق الأمم المتحدة.