أسفرت الضربة الإسرائيليّة الموجّهة من مسيّرة لشقة في الضاحية الجنوبية في بيروت، والتي اغتيل خلالها القيادي في “حماس” صالح العاروري، عن دمار كبير في المباني والمحال.
وروى أحد المواطنين لـ”النهار” تفاصيل ما حصل ليل أمس، قائلاً: “سمعنا 3 انفجارات وصراخ، الأمر كان أشبه بزلزال”.
وأضاف: “نزحنا من الجنوب هرباً من القصف الإسرائيلي، فقصفتنا إسرائيل في عقر دارنا”.