باشر عناصر من فصيلة شحيم، التابعة لقوى الأمن الداخلي، بسلسلة من الإجراءات والتدابير في بلدة مزبود، حيث أقامت عددا من الحواجز على مفارق البلدة ووسطها وفي الأحياء والطرق الفرعية والعامة، بالإضافة الى تسيير دوريات في انحاء البلدة وجوارها، وتقوم بتفتيش السيارات والتدقيق بأوراقها، بهدف وضع حد لسرقة المنازل التي شهدتها مزبود في الآونة الأخيرة .
ولاقت هذه الإجراءات ترحيبا وارتياحا كبيرا لدى ابناء البلدة والمنطقة، الذين يتمسكون بالدولة ومؤسساتها، على اعتبارها الحامي الاساسي للأمن والسلم في الوطن .