أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن العديد من مسؤولي “حماس الذين كانوا يعيشون في لبنان، فروا إلى الدول المجاورة”، بعد أن اغتالت إسرائيل نائب رئيس المكتب السياسي للحركة صالح العاروري.
وأضافت: “بعد مقتل العاروري في الضاحية الجنوبية لبيروت، انتقل بعض مسؤولي حماس إلى تركيا وسوريا”، مشيرة إلى أن “المتحدث باسم الحركة غازي حمد موجود في القاهرة، منذ مقتل العاروري، ومن المفترض أنه لا يخطط للعودة إلى لبنان”.