أوضح عضو كتلة “اللقاء الديمقراطي” النائب وائل أبو فاعور، أن “اللقاء الذي جمع وليد جنبلاط برئيس تيار المردة سليمان فرنجية في كليمنصو، عائلي ولم يكن هناك جدول أعمال محدد أو قضية معينة لاتخاذ القرار حولها، وكان هناك تداول عام حول كل القضايا ومنها مسألة رئاسة الجمهورية التي تم التداول فيها على قاعدة التشاور العام”.
وقال في حديث لـ”الجديد”: “نظريًّا هناك اتفاق حول موضوع رئاسة الاركان، أما عملياً فلا وضوح، وننتظر رئيس الحكومة لعقد جلسة والكرة في ملعبه”.