يتوقع خبراء مختبر علم الفلك الشمسي التابع لمعهد بحوث الفضاء ومعهد الفيزياء الشمسية الأرضية التابع لأكاديمية العلوم الروسية أن تتعرض الأرض لعاصفة مغناطيسية جديدة يوم 23 كانون الثاني.
وستكون ذروة العاصفة المغناطيسية في الساعة السادسة صباح يوم الثلثاء 23 كانون الثاني وفي الساعة 12 ظهرا من نفس اليوم، ولكنها ستكون ضعيفة من مستوى G1 (أعلى مستوى هو G5)، ومع ذلك يمكن أن تؤثر في الحالة الصحية للأشخاص الذين يتحسسون من تغيرات الطقس.
وأعلن الخبراء في وقت سابق أن أقوى توهج في الدورة الشمسية الحالية حدث في ليلة 1 كانون الثاني 2024 ( X5.0 درجة، وهو ما يعادل تقريبا ضعف درجة التوهج X2.8 الذي حدث يوم 14 كانون الأول عام 2023 والذي كان حتى ليلة الأول من كانون الثاني 2024 الأقوى.