أوضح عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب فادي كرم، “أننا نريد رئيسًا للجمهورية يعمل على بناء الدولة، وهي من تحمي “ضهر” اللبنانيين”، مطالبا بـ”إبقاء قرار السلم والحرب في الحكومة اللبنانية”.
وأكد كرم في حديث لـ”الجديد”، أن “التقاطع على جهاد أزعور كان وما زال جديًا، ويجب أن نفهم أن مسألة الرئاسة ليست مسيحية مسيحية”، معتبرا أن “حزب الله بعد حرب غزة أصبح أكثر تمسكاً برئيس تيار المردة سليمان فرنجية”.
ورأى أن “حزب الله أخذنا إلى الحرب بقرار ذاتي”.
وشدد على “أننا رفضنا دعوة رئيس مجلس النواب نبيه بري لـ”طاولة إستعراضية” مشروطة بجلسة مفتوحة بدورات متتالية، واتفقنا مع كتلة الاعتدال حول الجلسة التشاورية”.