أكدت مصادر سياسية لـ«الجمهورية»، “ألا حركة سياسية سترصد قبل 10 ايام، والزيارات أو الاجتماعات المتفرقة التي تحصل حالياً لا تصرف في أي مسار لا رئاسي ولا أمني يتعلق بالجنوب”.
وعن المجموعة الخماسية العربية ـ الدولية ومبادرة تكتل «الاعتدال الوطني» الرئاسية، أشارت المصادر نفسها إلى «أنها مكانَك راوح. يجب أن ننتظر ونرى بعد الأعياد كيف ستتحرك الأمور وعلى أي مستوى”.