تعرض الطالب الجامعي في سيدني بن كوهين للإهانة على الإنترنت بعد أن اتُهم زورا بأنه الرجل الذي قام بعملية الطعن في أحد مراكز التسوق في سيدني، مما أسفر عن مقتل ستة أشخاص.
فقد جمعت “شبكة ABC” تفاصيل كيف حولت حسابات الشاب كوهين إلى “شرير على الإنترنت”، وذلك عن طريق منشورات تم تداولها بعد الحادث ومقابلات معه ومع عائلته.
ووصف كوهين للشبكة شعوره، مشددا على أن من المخيب للآمال للغاية أن نرى الآلاف من الأشخاص ينشرون معلومات مضللة بلا وعي دون أدنى تفكير في التحقق من الحقائق أو العواقب التي ستنجم عن تلك الاتهامات.