كتب رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميل على منصة “اكس”: “في 24 نيسان من كل سنة، نستذكر المجازر العثمانية في حق مسيحيي الشرق وسكان جبل لبنان.”
وأضاف: “نستذكر للحفاظ على الذاكرة الجماعية لشعوب تم اضطهادها لكنها بقيت مرفوعة الرأس. نستذكر ليعترف العالم بهذه الجرائم ولكي تكون عبرة رادعة لكل فكر توسعي مريض. الإبادة الأرمنية، مجازر سيفو ومجاعة جبل لبنان المنظمة كفنو التي ذهب ضحيتها نصف سكان هذا الجبل الصامد، كلها جرائم ستبقى وصمة عار على جبين من ارتكبها ولكن أيضا ذخيرة عنفوان للشعوب التي عانتها”.