أسف المطارنة الموارنة “لإرجاء الاستحقاقات بذرائع عدّة”، داعين “النواب إلى تحمّل مسؤوليّاتهم والعمل على حماية الديمقراطية”.
وثمّن المطارنة في بيان أصدروه بعد اجتماعهم الشهري، “الجهود الدوليّة لتجنيبنا الحرب”، رافضين “الرغبة الدوليّة في إبقاء النازحين في لبنان”.
ودعوا “حكومة تصريف الأعمال إلى تحمّل مسؤولياتها على صعيد إلزام البلديات بضبط النزوح السوري كلّ في نطاقها وعدم ترك الأمر عرضة للتجاذبات السياسية والزعماتية”.
من جهة ثانية، استهجنوا “قرارات وزارة التربية لأنّها تساهم في تدهور القطاع التربوي”.