أعلنت فرنسا عن نشر قواتها في كاليدونيا الجديدة، أحد أقاليم ما وراء البحار التابعة لفرنسا والواقعة في أوقيانوسيا غربي المحيط الهادئ، على خلفية الاحتجاجات التي تحولت إلى أعمال عنف.
وأفاد رئيس الوزراء الفرنسي غابرييل أتال في أثناء اجتماع طارئ للحكومة بأن “أفراد الجيش الفرنسي تم نشرهم لتأمين موانئ ومطار كاليدونيا الجديدة”.