تجمّعت تحشيدات مسلحة مدعومة بالمدرعات وحاملات الجنود ومضادات الطيران، في الطريق الساحلي جنزور شرق العاصمة الليبية طرابلس.
وقد تم إغلاق الطريق الساحلي من قبل مسلحين مع استنفار لعدد من التشكيلات المسلحة في مناطق أخرى بطرابلس.
ويعود سبب الاستنفار إلى رفض قوة اسمها “فرسان جنزور” عودة نجم قنيدي إلى مدينة جنزور غرب طرابلس.
يذكر أن قنيدي هو مؤسس “قوة فرسان جنزور”، وقد طرد عام 2019 لتأييده “عملية الكرامة” التي قادها الجيش الليبي.