بعد أن طعن معلمة في الوجه ولاذ بالفرار، أوقفت السلطات الفرنسية طالبًا يبلغ من العمر 18 عامًا، في غرب فرنسا.
وأشار بيان مشترك صادر عن السلطات، بما في ذلك المحافظ والمدعي العام، إلى أنّ المعلمة وهي من بلدة شيميل أون أنجو في غرب فرنسا “أصيبت في الوجه” وحياتها ليست في خطر.
وبعد الهجوم الذي وقع صباح الاثنين، غادر المشتبه به بسرعة عبر النافذة، تاركًا سلاحه، وفقًا للسلطات.
وتم اعتقاله من قبل رجال الدرك والشرطة البلدية. وقال المسؤولون في البيان إن الشاب ليس من أصحاب السوابق.
وفُتح تحقيق في “محاولة القتل”، ومن جهته، استبعد النائب العام إريك بويار وجود “أي دافع ديني أو متطرف” للهجوم.