كشفت الولايات المتحدة، الثلثاء، عن أنها لا تتوقع تغييرًا جوهريًا من جانب إيران أيًا كان الفائز في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية، مشيرة أنها لا تعتبر الدورة الأولى حرة ونزيهة.
وفي السياق، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية فيدانت باتيل: “لا نتوقع أن تؤدي هذه الانتخابات، ومهما كانت نتائجها، إلى تغيير جوهري في توجه إيران أو أن تقود النظام الإيراني إلى إبداء مزيد من الاحترام لحقوق الإنسان ومزيد من الكرامة لمواطنيه”.