أكدت مصادر أمنية لجريدة “الأنباء” الالكترونية، أن الأيام التي ستسبق زيارة رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو الى واشنطن ستكون قاسية وصعبة، ليس فقط في ما يتعلق بجنوب لبنان، بل في غزة والضفة الغربية أيضاً، وذلك بالتزامن مع أصوات اليمين المتطرف التي تطالب نتنياهو بوقف المفاوضات مع حماس وإطلاق الأسرى بالقوة.
ولفتت المصادر في هذا السياق، إلى تصريحات مسؤولين إسرائيليين قريبين من نتنياهو حول تصميمه على متابعة الحرب حتى تحرير الأسرى ولو أدى ذلك الى سقوط مئات القتلى.