جاء في “الانباء الكويتية”:
استحوذ موضوع تمديد خدمات قائد الجيش العماد جوزف عون سنة أخرى إضافية بعد بلوغه سن التقاعد القانوني على حيز واسع من النقاشات، برفض فريق مسيحي كبير تسنده مرجعية روحية كبرى، قيام حكومة تصريف الأعمال بالتعيين في هذا المنصب الحساس، إلى رفض شغور الموقع من صاحبه الأصلي وتعريض التوازن في إدارة شؤون البلاد إلى خلل كبير من الناحية الطائفية، بعد شغور موقعين مارونيين كبيرين هما رئاسة الجمهورية وحاكمية مصرف لبنان.