إستنكر وزير التربية والتعليم العالي في حكومة تصريف الأعمال عباس الحلبي، “المجزرة التي أصابت أهالي مجدل شمس في الجولان، والتي وقع ضحيتها إثنا عشر طفلا في مقتبل العمر، سالت دماؤهم على مذبح الوحشية والكراهية”.
وعبّر عن “الحزن الشديد والألم العميق لخسارتهم”، مؤكدا مشاركته أهاليهم “بمصابهم الأليم، والتضامن معهم في هذا الفقدان الجلل”.
وتقدّم منهم بالتعزية، داعياً إلى “التحلّي بالحكمة والوعي والصبر والثبات على الإيمان، ريثما يتم تحديد المسؤولين عن هذه الجريمة الوحشية، ومعاقبة من يقف خلفها ومن خطط لها ونفذها”.
وختم الحلبي: “إنها ساعة للحزن والاستنكار والخشوع”.