أعلنت النجمة ستيفاني عطالله أنها ما زالت تعيش أصداء نجاح مسلسل “كريستال” الذي تعتبره جزءاً مهماً من حياتها، ولكنها تعلمت كيف تتقدم وتستعد لمشاريع جديدة، فيما كشفت عن استعدادها لتصوير مسلسل جديد وعدت بمفاجآت كثيرة فيه.
فيما تحدثت ستيفاني عن مشروعها الفني الجديد الذي تظهر فيه بشخصية قوية وشريرة، حيث تقدم وجهاً جديداً لا يشبهها لتفاجئ نفسها، معتبرةً أنه من الجميل أن يخوض الممثل تحدّي القيام بمهمّة صعبة وتأدية دور صعب، مشيرةً إلى أن شخصيتها الجديد شرها ينبع من داخلها كنار محرقة مما يضفي لمسة مختلفة على المسلسل، لتعترف بأن التحدي بالنســبة لها بعد «كريستال» هو أن تجعل الناس ينسون أنها «فاي»، لتجعلهم يحبون دورها الجديد.
كما كشفت عطالله ندمها على ترك فن الباليه، حيث كانـت تتـدرب على رقص الباليه لمدة 12 عاماً، لتتعلّم الرقص قبل المشي، ولكنها توقفت فجأة بعد أن كانت تشارك في بطولات وتفوز بالميداليات، لتؤكد أنها بحاجة إلى التدريب من جديد لتعود إلى المسار الصحيح، معتبرة أن للرقص تأثيراً جسدياً ونفسياً جميلاً.
اعترفت نجمة كريستال أنها مرت بتجارب عاطفية صعبة في حياتها، معترفةً بأنها كان لديها نقطة ضعف في العلاقة مع شخص مميز، وهي ليست علاقة رومانسية، لتسرد أنها يوماً ما اعتقدت أنّ علاقتها مع هذا الإنسان كانت مثالية حتى تم تشويهها، ولم تعد في المكان الصحيح.
وأخيراً كشفت ستيفاني عن صفات تحبها في نفسها وهي روح الـــدعـــابــــة التي تتمتع بها واللــطـــافــــة، وكف نفسها عن أذية الآخرين، فيما كشفت عن أكثر شيء يخيفها وهو الموت، وأنها تبكي عندما تكون غاضبة، وليس عندما تتعرض لحزن.
فيما تمنت أن تجسد دور لاعبة رياضية، لتختار الدور الذي أدّتـــــه «مـــارغـــــــــــــــــــو روبي» في I, TONYA بـطــلـــة التـــزلج على الــجــلــيـــد، لتعتبره تحدّياً تود تحقيقه لمزجه الرياضة والتمثيل بطريقة استثنائية.