كشف أمين سر كتلة اللقاء الديمقراطي النائب هادي أبو الحسن، عن أنه “كان هناك محاولة لإحداث فتنة شيعية – درزية من خلال حادثة مجدل شمس، ولكن سرعة تحرك وليد جنبلاط والحزب التقدمي الإشتراكي خلق وعياً قابله موقفاً مميزاً من أهلنا في الجولان”.
وقال أبو الحسن في حديث لـ”الجديد”: “ما يجري ليس مفاجئاً بعد المشهدية المقززة والمستفزة التي حصلت في الكونغرس، إذ تم التصفيق لمجرم سفاح في دولة تدعي أنها تدافع عن حقوق الإنسان”.