أعتبرت حركة “حماس”، أن “مجزرة مدرسة التابعين جريمة مروعة وتصعيد خطير في مسلسل الجرائم التي ترتكب في غزة على يد النازيين الجدد، وهي تأكيد واضح من الحكومة الإسرائيلية على مضيها في حرب الإبادة ضد شعبنا الفلسطيني”.
وأشارت إلى أن “الجيش الاسرائيلي يختلق الذرائع الواهية والأكاذيب المفضوحة لاستهداف المدنيين والمدارس والمستشفيات”، مؤكدة أن “تصاعد الإجرام الإسرائيلي في قطاع غزة لم يكن ليتواصل لولا الدعم الأميركي ما يجعل واشنطن شريكة فيه”.