أعلنت عائلة الفتى، أن “كفرشيما بلدة العلم والفكر والحضارة بلدة الشيم والابداع، وعائلة الفتى في كفرشيما هي من العائلات العريقة التي كان ولا يزال لها حضور ومقام في صلب مجتمعها”.
وأضافت العائلة في بيان: “جئنا بكتابنا هذا نستنكر المُغالطات التي وردت في وسائل الإعلام البارحة لجهة:
١- ان الجثث كانت موجودة داخل مدفن صغير في جوار المنزل داخل الحديقة وذلك بناءً لوصية والدهم.
٢- تبيّن من خلال كشف الطبيب الشرعي أن أسباب الوفاة طبيعية وبالتالي لا توجد جريمة، فاقتضى التوضيح كما وننتظر نتائج التحقيقات لدى القضاء المُختص.
٣- ونستنكر الطريقة التي دُفن بها افراد العائلة وتصرفاتهم”.