واصلت عائلة الرئيس سليم الحص تقبل التعازي لليوم الثاني على التوالي، في قاعة محي الدين برغوث في مسجد الخاشقجي – قصقص، وتقدم المعزين: رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، الرئيسان أمين الجميل وإميل لحود، الرئيسان فؤاد السنيورة وحسان دياب، مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان مترئسا وفدا من دار الفتوى، شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ الدكتور سامي ابي المنى مترئسا وفدا من المجلس المذهبي.
كذلك حضر الوزراء السابقون: رئيس “تيار المردة” سليمان فرنجية، نهاد المشنوق، سمير الجسر، رشيد درباس، محمد شقير، وديع الخازن، بشارة مرهج، عبدالرحيم مراد، محمد جواد خليفة، أسعد حردان مترئسا وفدا، إبراهيم شمس الدين، حسن السبع، زينة عكر وغازي زعيتر، النواب السابقون: عمار حوري، رولا الطبش، غطاس خوري، نزيه نجم، قاسم عبدالعزيز، إميل إميل لحود، حسن يعقوب، زاهر الخطيب، انور الخليل، خضر العبيدي، ناصر قنديل، ميشال فرعون، ناجي البستاني ومحمد الامين عيتاني.
ومن المعزين: الامين العام للهيئة العليا للاغاثة اللواء محمد خير يرافقه الدكتور جمال كريم، رئيس الاتحاد العمالي العام بشارة الأسمر، المدير العام للأمن العام بالإنابة اللواء الياس البيسري، المدير العام للدفاع المدني العميد ريمون خطار، رئيس مجلس ادارة مصرف الاسكان انطوان حبيب وعضو المجلس توفيق ناجي، اللواء عباس ابراهيم، المفتي الجعفري الممتاز الشيخ احمد قبلان، متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عودة، مطران بيروت للموارنة بولس مطر”.
وحضر ايضًا: مسؤول العلاقات الخارجية في “حزب الله” عمار الموسوي، امين عام حزب البعث العربي الاشتراكي علي حجازي، امين عام حركة “التوحيد الاسلامي” الشيخ بلال سعيد شعبان مترئسا وفدا، رئيس “التيار العربي” شاكر البرجاوي، رئيس جمعية تجار بيروت نقولا شماس، رئيس الجامعة الأميركية في بيروت الدكتور فضلو خوري مترئسا وفدا من امناء الجامعة، السيدة رباب الصدر، وفد من اتحاد العائلات البيروتية، وفد من أهالي ضحايا تفجير 4 آب وشخصيات ديبلوماسية وسياسية وعسكرية وحزبية واقتصادية ودينية واعلامية وفنية وبلدية واختيارية ووفود شعبية.