زار عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب بيار بو عاصي وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال القاضي بسام مولوي.
وأشار بيان للمكتب الإعلامي لبو عاصي إلى أن “اللقاء تمحور حول الاعتداء الذي استهدف أبناء حمانا من قبل حوالى أربعين أزعرا من أبناء المنطقة. وكان هدف اللقاء إيجاد السبيل لعدم تكرار التعديات والاستفزازات التي حصلت في المتن الأعلى – قضاء بعبدا، فمسلسل الاعتداءات كان بدأ، لمرتين في صاليما. ومن بعدها، عين موفق، ثم الكنيسة، وآخرها في حمانا”.
وأكد بو عاصي أن “مولوي مدرك لخطورة الوضع وضرورة اتخاذ تدابير احترازية صارمة في وجه كل من تسوله نفسه الاعتداء على الناس وممتلكاتهم”.