جاء في “الانباء الكويتية”:
توقف مراقبون عند قيام بعض أهالي البلدات الحدودية المتضررة في شكل كبير، من سحب ما أمكن من الأثاث في منازلهم، وكذلك المواد الغذائية من المتاجر والمنازل، ونقلها في موكب كبير للشاحنات، وفق ترتيبات أمنية شاركت فيها «اليونيفيل»، إلا أن البعض لم يستبعد اقتصار الأمر «على إنقاذ ما أمكن، في ضوء صعوبة العيش في تلك البلدات بسبب فداحة الأضرار، وصعوبة تأمين موارد مالية سريعة للمباشرة بإعادة الإعمار وقت توقف الحرب».