رأت وزارة الخارجية الروسية، أنّ التفجير الجماعي لأجهزة الاتصال في لبنان يتطلّب تحقيقاً واهتماماً دوليًّا.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في بيان: “نعد ما حدث عملا آخر من أعمال الحرب الشاملة ضد لبنان، وهو ما ألحق الضرر بآلاف الأبرياء”.
وأضافت: “يبدو أن مدبري هذا الهجوم عالي التقنية سعوا عمدا إلى إثارة مواجهة مسلحة واسعة النطاق، من أجل إشعال حرب كبرى في الشرق الأوسط”.
كما أكدت نائبة رئيس الوزراء البلجيكي بيترا دي سوتر، أنّ “الهجوم في لبنان وسوريا تصعيد وحشي للعنف”، داعيةً إلى “تحقيق دولي ووقف سفك الدماء”.