أعلن المسؤول الثاني في الخارجية الأميركية أن الصين تمثل التحدي الأكبر في تاريخ الولايات المتحدة، داعيا أوروبا إلى مزيد من الصرامة إزاء بكين.
كما دعا كيرت كامبل، نائب وزير الخارجية أنتوني بلينكن والمساهم البارز في توجيه السياسة الخارجية الأميركية نحو آسيا، إلى المزيد من الاستثمار في التقنيات المتقدمة في مواجهة الإنجازات الصينية.
وصرّح هذا الدبلوماسي الكبير أمام لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأميركي “من الثابت أن هذا هو التحدي الأكبر في تاريخنا”.
وأضاف: “بصراحة، الحرب الباردة نسخة باهتة مقارنة بالتحدي متعدد الأوجه الذي تمثله الصين”، موضحا “إنها ليست مجرد قضية عسكرية، إنها تتعلق بكل المجالات. إنها تتعلق بالجنوب العالمي، إنها تتعلق بالتكنولوجيا. نحن بحاجة إلى زيادة جهودنا في جميع المجالات”.