جاء في “الانباء الكويتية”:
كشفت مصادر ديبلوماسية لـ «الأنباء»، عن ان «فرنسا تعمل على خطين متوازيين، الأول عبر المسعى الدولي من خلال الأمم المتحدة. والثاني عبر موفدها إلى لبنان جان إيف لودريان الذي يصر على التحرك، على رغم إشارات سلبية تلقاها من أكثر من جهة لبنانية دعته إلى عدم الحضور إلى البلاد، لان الأرضية غير صالحة للبحث في اتفاقات داخلية في الظروف الحالية».