إستهدف الجيش الإسرائيلي مساء اليوم الخميس، المنطقة المعروفة في حارة حريك بإسم “ثكنة القتال” بالقرب من مكتب نواب كتلة الوفاء للمقاومة في الضاحية الجنوبية، بسلسلة من الغارات العنيفة، سُمع صداها في أرجاء العاصمة بيروت والمناطق المجاورة، ما أدى إلى سقوط عدد كبير من الضحايا.
والمعلومات الأولية تشير إلى تنفيذ 10 غارات على الضاحية بصواريخ إرتجاجية، تسببت بدمار هائل حيث سوي عدد من المباني بالأرض.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أن طائرات إف 35 نفّذت الغارات، واستخدمت قنابل خارقة للتحصينات.
كما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأنه تم استخدام قنابل تزن 2000 طن خارقة للتحصينات في غارة الضاحية.
في حين أكد الجيش الإسرائيلي أن الهدف من هذه العملية هو الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله. وقد شددت وكالة تسنيم الإيرانية على أن نصرالله في مكان آمن، وما يُنشر في وسائل الإعلام الإسرائيلي غير دقيق.
فيديو للضربة الإسرائيلية على #الضاحية_الجنوبية لبيروت pic.twitter.com/0oaXbD46xW
— IMLebanonNews (@IMLebanonNews) September 27, 2024
المعلومات الأولية تشير إلى تنفيذ 10 غارات على #الضاحية_الجنوبية بصواريخ إرتجاجية pic.twitter.com/TNxBprrRgG
— IMLebanonNews (@IMLebanonNews) September 27, 2024
الجيش الإسرائيلي: هاجمنا مقر القيادة المركزي لحزب الله في قلب #الضاحية_الجنوبية لبيروت pic.twitter.com/RaPf2cXLC3
— IMLebanonNews (@IMLebanonNews) September 27, 2024
عدد من المباني سويت بالأرض جرّاء الغارات الإسرائيلية التي ضربت #الضاحية_الجنوبية pic.twitter.com/pjG3pNvJm2
— IMLebanonNews (@IMLebanonNews) September 27, 2024
دمار هائل في #الضاحية_الجنوبية بعد الغارات الإسرائيلية العنيفة pic.twitter.com/2I1JUyGz08
— IMLebanonNews (@IMLebanonNews) September 27, 2024