أفادت مصادر سياسية مطلعة لـ«اللواء»، بأن كل ما يتم تداوله بشأن ملف رئاسة الجمهورية لم يرتق إلى مستوى اتمامه مع العلم أن الاتصالات انطلقت في سياق تهيئة الأجواء كي تنعقد جلسة الانتخاب بعد مناقشة الأسماء.
ونفت المصادر أن يكون قد تم الاتفاق على اسم محدّد لاسيما أن هناك جملة مشاورات تحصل وفي كل الأحوال لا تزال مبادرة الحل الانقاذي تنقلت بين القوى السياسية، معلنة أن المجال لا يسمح بترف الوقت.