دانت كتلة تجدد، اليوم الأحد، “الاعتداء الذي تعرض له الصحافي داوود رمال، وتعتبر أن نموذج البلطجة والترهيب يشكل إدانة صارخة للمعتدين والمحرضين على أصحاب الرأي والإعلاميين والناشطين”.
وتوقفت الكتلة عند البيان الذي صدر عن العلاقات الإعلامية في “حزب الله” الذي نفى علاقة الحزب بالاعتداء، معتبرة أن البيان هو اختبار لما ورد فيه، وعليه تطالب السلطات المختصة بأن توقف المعتدين لينالوا عقابهم ولتأخذ العدالة مجراها.
وقال: “كل التضامن مع الصحافي رمال، ونقول لمن يفكر باستعمال اساليب التهديد والتخوين وهدر الدم: لبنان هو الحريات العامة وحرية الرأي، وكل من يتعرض لهذا النموذج لا بد سيهزم”.