شعر الممثل العالمي الشهير جورج كلوني بالغضب حيال الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما، لأنه شعر أنه خدع من قبل الرئيس الأسبق، لاسيما بعدما اختفى لفترة واضحة عقب انتقاد كلوني علنًا لجو بايدن، ومطالبته بالتنحي عن الترشح لدورة ثانية في الانتخابات الرئاسية، ما أفسح المجال لنائبته كامالا هاريس.
وكان الممثل الشهير، المتزوج من المحامية اللبنانية الأصل أمل كلوني، كتب مقالاً في تموز الماضي، سلط فيه الضوء على صحة بايدن وقدراته المعرفية بعد انتشار أقاويل تُفيد بأنه مُصاب بالخرف.
كما قال الممثل البالغ من العمر 63 عاماً حينها “لن نفوز مع هذا الرئيس”، ثم بعد 11 يومًا، تراجع بايدن وترك السباق مفسحا المجال لنائبته.