أكدت الخارجية الروسية أنه من المهم أن يحدد السوريون مستقبل بلادهم بأنفسهم، معبرة عن الأمل باستمرار علاقات الصداقة بين الشعبين الروسي والسوري.
كما اوضحت الخارجية إن موسكو “تتابع باهتمام” تطور الأوضاع في سوريا، وإنها أخذت بعين الاعتبار تصريحات ممثلي السلطات الجديدة حول نيتها ترتيب عمل أجهزة الدولة والحفاظ على النظام والأمن ووضع حد لأنشطة العناصر الإجرامية ومنع الإعدامات بدون محاكمة.