أكدت مصادر سياسية لـ”الجديد”، ألا “جديد عملي في المساعي الرئاسية باستثناء حراك المرشحين وتواصلهم مع الكتل النيابية والحراك لا يزال “عالبارد” لأن الكلام الجدي يبدأ بعد رأس السنة”، مشيرةً إلى أن “وتيرة الحراك الدبلوماسي في تصاعد والموفد القطري أبو فهد باق في لبنان إلى حين انتخاب رئيس في 9 كانون الثاني”.
ولفتت المصادر، إلى أن “زيارة قائد الجيش العماد جوزيف عون إلى السعودية لا يمكن فصلها عن الملف الرئاسي ولكنها لا تدل على تبني ترشيح رسمي لعون سعودياً”.