الرئيس السوري السابق بشار الأسد تعرّض لمحاولة إغتيال. عنوان تصدّر وسائل الإعلام مع بداية العام ٢٠٢٥.
فكشفت صحيفة the sun البريطانية، عن أن الأسد تعرّض للتسمم بروسيا، البلد الذي استضافه مع عيلته، من بعد سقوط نظامه في ٨ كانون الأول الماضي.//
وقالت الصحيفة إن الأسد طلب مساعدة طبية عاجلة، بعد ان عانى من نوبة سعال عنيف وإختناق. وشددت على أن هناك أسباب كافية لإعتبار ما حصل محاولة إغتيال.
وأوضحت the sun، أن الرئيس الهربان خضع للعلاج المناسب بشقته، وحالته مستقرة.
وأظهرت تقارير طبية، أن الإختبارات التي خضع لها، تؤكد وجود سمّ بجسمه.
هلق يلي بيرجع للتاريخ الحديث كتير، بيعرف مين صاحب الإنجازات بجرايم التسميم. ويمكن تكون غلطة بشار الأسد، إن عمل لجوء للمكان الخطأ
وبيبقى ننطر من كم محاولة تسميم وغير تسميم رح يقدر يظمط الأسد، يلي انقطعت ورقتو وصار عبء على روسيا، بعد ما كان عبء على الشعب السوري لعقود.
يعني بين إنقلاب سوريا وسمّ روسيا… حياة الأسد على كف عفريت.
ومتل ما بقول المتل: “أسد بالمنابر… وأرنب بالمعارك”!
View this post on Instagram