وفود ديبلوماسية عربية وعالمية عم تزور لبنان هالأسبوع، ولكل وفد غايته.
وفد شاغلو تطبيق اتفاق وقف اطلاق النار وإعادة استلام الجيش اللبناني الحدود الجنوبية، ووفد عم بحاول يزرك القوى السياسية لانتخاب رئيس جديد بجلسة الخميس.
ولأن سياسيينا ما بيحبوا يعملوا شي بملئ ارادتهم لازم دايما الدول الخارجية تحشرن تيعملوا شغلن.
الموفد الأميركي آموس هوكشتين عمل جولته والتقى قائد الجيش ورئيس مجلس النواب والحكومة، وطمنا ان الجيش الإسرائيلي رح يضل عم ينسحب من الجنوب تيتمكن الجيش اللبناني من الانتشار. ويُقال أنه أوصل رسائل واضحة بالملف الرئاسي من بعد ما كان التقى بالرياض قبل وصوله لبيروت وزير الخارجية السعودي والمسؤول عن الملف اللبناني.
تزامنا، إسرائيل انسحبت من الناقورة وآليات الجيش اللبناني تمركزت ب3 نقاط.
أما بملف رئاسة الجمهورية، فالسعودية عادت بقوة للساحة اللبنانية والموفد السعودي عمل جولاته عالسياسيين وأبلغ المعنيين بشكل واضح أن المملكة العربية السعودية بتدعم انتخاب قائد الجيش لرئاسة الجمهورية.
فرنسا بلشت اتصالاتها من بعيد قبل ما تقرر تبعت موفدها اليوم الثلاثاء على لبنان، من بعد ما شافت انو ما في اتفاق على اسم رئيس بين الكتل لحد هلق.
يعني الكل عم يشتغل تينهيلنا مشاكلنا وأزماتنا، بوقت الثنائي الشيعي بعدو بين وضع فيتو على اسم الدكتور سمير جعجع وبين التحايل لوضع عراقيل امام انتخاب قائد الجيش… وفكرن انو بركي بيظمطوا برئيس ركيك… وضروري يعيدوا قراءة الواقع الجديد بالمنطقة وانعكاسه على لبنان ويسارعوا لانتخاب العماد جوزاف عون قبل ما تسوء اوضاع محورن اكتر واكتر وساعتها يمكن يتمنوا ينتخبوا قائد الجيش متل ما هلق صاروا يعتبروا جهاد ازعور ممتاز… وكل يوم بيمرق اكيد ما رح يكون لمصلحة تأخير انتخاب قائد الجيش احسن ما يصيروا قدام انتخاب قائد القوات!
View this post on Instagram