الغارات الاميركية على اليمن عم تنزل متل الشتي عالحوثيين.
عشرات القتلى والجرحى بآخر كم يوم وسقوط قيادات حوثية رفيعة، وتحذيرات من الرئيس الاميركي دونالد ترامب للحوثيين ومن يقف وراءهم.
ترامب أمر بعمل عسكري حاسم ضد الحوثيين.
ممنوع لاي جهة مسلحة تمنع السفن التجارية والبحرية الاميركية من الابحار بحرية بجميع أنحاء العالم.
يعني ترامب قرر يحط حد لحرتقات الحوثيين بالبحر الاحمر. وكل هجمة من الحوثيين رح يعتبرها ترامب من صنع وتنفيذ طهران… وايران رح تتحاسب عليها، وخصوصا بعد تهديد مستشار الأمن القومي الأميركي بأنو كل الخيارات على الطاولة، بما فيها ضرب ايران.
من الحزب للحليف السوري واليوم الحوثيين، هل قربت نهاية الحرس الثوري الايراني؟ هل صارت ضربة ايران مسألة وقت؟ وهل رح تقتصر الضربة على المفاعلات النووية يللي رفض النظام الايراني اي اتفاق حولها أم ممكن تكون الضربة اوسع؟ وهل استهداف كل اذرع ايران بالمنطقة، من حماس لحزب الله والنظام السوري للحوثيين ولتحييد الحشد الشعبي، تم استباقا للضربة الكبرى لنظام الملالي؟ الأيام والأسابيع المقبلة كفيلة بأنو توضّح كل السيناريوهات الممكنة…
View this post on Instagram