إميل خوري.. وخطاب ميشال معوّض
هي “بدع” ترافق اللبنانيين منذ سقوط الخطوط الحمر، ودخول جيش الاحتلال السوري إلى كل لبنان، جغرافياً، ومؤسساتياً، ليتحوّل الدستور مجرّد ورقة لدى الباب العالي إن في عنجر أو في دمشق. إذاً، يمكن تسمية “العصر الذهبي” السوري بعصر “البدع”، من بدعة “المسار والمصير” إلى المعاهدة الأمنية الشهيرة، “معاهدة الأخوة والتعاون والتنسيق”، وكل الاتفاقيات المنبثقة عنها،… اقرأ المزيد