IMLebanon

“الحزب” في دور “فتح”! (بقلم رولا حداد)

ليست المناورة التي أجراها “حزب الله” في جرود عيون السيمان الأولى من نوعها، وربما لن تكون الأخيرة. ذاكرة بعض اللبنانيين القصيرة لم تسمح لهم بالعودة على سبيل المثال إلى الانتشار العسكري للحزب في جرود صنين في العام 2008، وهو ما تم إثباته بوثائق سرّية من مديرية المخابرات تم نشرها في الإعلام يومها رغم محاولات لفلفة… اقرأ المزيد

دفاعاً عن الـmtv ومرسيل غانم! (بقلم طوني أبي نجم)

قرأت مقالة الشيوعي السابق والمسترزق الدائم ابراهيم الأمين في جريدة “حزب الله” التي أسسها عماد مغنية المسمّاة “الأخبار”، والتي تمتهن قبض الأموال من محور الممانعة أولاً، ومن قطر ثانياً، ومن عمليات الابتزاز المتعددة التي تمارسها في اتجاهات عدة. لا عتب على ابراهيم الأمين في كل ما يكتبه، ولا حرج عليه. والنقاش في ما يكتبه لا… اقرأ المزيد

المواجهة الحتمية! (بقلم رولا حداد)

متى يبدأ بركان المواجهة الكبرى في الشرق الأوسط والخليج العربي يقذف حممه ليشعل مواجهة حتمية حاولت الدول العربية والغربية تفاديها؟ الثابت أن المحاولة الفاشلة لاغتيال رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي فجر الأحد في منزله في قلب المنطقة الخضراء في بغداد عبر 3 مسيّرات تشكل الإنذار الأكثر خطورة لقرب الانفجار الكبير. محاولة اغتيال الكاظمي لم تأتِ… اقرأ المزيد

السعودية في مواجهة لبنان المعتدي! (بقلم رولا حداد)

محقون جماعة محور الممانعة الذين يصرّون على أن المملكة العربية السعودية ودول الخليج العربي كانوا ينتظرون لبنان “على غلطة”، وأن الأزمة الدبلوماسية المستجدة بعد تصريحات وزير الإعلام جورج قرداحي ليست مرتبطة بتصريحات الأخير، وأن السعودية بعلاقاتها التاريخية مع لبنان لا يمكن أن تكون اتخذت كل الخطوات القاسية للمرة الأولى في تاريخ البلدين، وصولاً إلى حد… اقرأ المزيد

رهانات نصرالله الخائبة! (بقلم رولا حداد)

خسر “حزب الله” مواجهة الطيونة- عين الرمانة على 3 مستويات: ـ المستوى الأول ميداني وتجلّى بعجزه عن اقتحام عين الرمانة ميليشيوياً بعدما تصدّى له الجيش والشعب، ما أدّى إلى تكبّد المهاجمين 7 قتلى وعدد كبير من الجرحى. وربما أسوأ ما حصل بالنسبة للحزب في هذه أنو وجد نفسه في مواجهة الجيش أولاً الذي أظهر قراراً… اقرأ المزيد

يكفي تهديداً! (بقلم رولا حداد)

برهن “حزب الله” مجدداً أن سلاحه هو للاستخدام الداخلي، ووجّهه إلى اللبنانيين في عين الرمانة وفرن الشباك وبدارو والطيونة، بعد أن كان استعمله مؤخراً في خلدة وشويّا وقبلها في بيروت والجبل، تماماً كما استعمله لضرب الشعوب العربية في سوريا والعراق واليمن، في حين أن هذا السلاح يؤمّن حراسة الحدود جنوباً لإراحة الإسرائيليين! ما حدث الخميس… اقرأ المزيد