IMLebanon

كي لا تبقى الانفجارات والحرائق في ديارنا عامرة!

كتب طوني أبي نجم: الحريق الثاني في مرفأ بيروت في 10 أيلول لم يكن مصادفة. وإذا كان انفجار المرفأ في 4 آب الماضي تحوم حوله شبهات كثيرة من “استيراد” نيترات الأمونيوم والجهة التي استوردتها والطريقة المتبعة في إخفاء حقيقة مسار الباخرة الروسية وكيفية إفراغها في مرفأ بيروت وعجز كل السلطات عن فعل أي شيء حيالها،… اقرأ المزيد

إسمع يا اسماعيل… (بقلم طوني أبي نجم)

لم نتعرّض يوماً لما تفعله “حماس” في قطاع غزة وفي أي أرض فلسطينية، لا لناحية مقاومتها لإسرائيل، ولا لناحية انقلاباتها على السلطة الفلسطينية، ولا بتحويلها قطاع غزة أسوأ مكان للعيش على الكرة الأرضية، لأن على الفلسطينيين أن يتدبروا أمورهم ويحلوا مشاكلهم بأنفسهم، وإن كنا ندعم القضية الفلسطينية ونتضامن معها في الأراضي الفلسطينية وبما لا يسيء… اقرأ المزيد

“حماس” في صالون الشرف؟! (بقلم رولا حداد)

ماذا بقي من الدولة اللبنانية؟ لم تشهد أسوأ العهود منذ “الطائف” وحتى اليوم مثل هذه الاستباحة للسيادة اللبنانية. محور الممانعة استلذّ غياب الدولة فشرع في “استقبالاته” من استضافة قيس الخزعلي على الحدود الجنوبية في العام 2017 وصولاً إلى استضافة الفصائل الفلسطينية في صالون الشرف في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، ناهيك عن ضرب كل… اقرأ المزيد

من الدلفة لتحت المزراب! (بقلم رولا حداد)

وإن كان في السياسة لا تستوي الأحكام المسبقة، إلا أن التجارب اللبنانية غنية إلى درجة تجعلنا نستبق التطورات ونتوقع النتائج في ظل المعطيات القائمة والتجارب المتراكمة. بهذا المعنى لا يجوز أن نستبشر خيراً بتكليف الدكتور مصطفى أديب تشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة. فبعيداً عن تجارب اللبنانيين في ألمانيا غير المشجعة مع سفيرهم “السابق” في برلين، إلا… اقرأ المزيد

اكتفينا من مشاهد الانفجار! (بقلم ميليسا ج. افرام)

أكثر من 20 يوماً مرّت على وقوع كارثة انفجار مرفأ بيروت، والتي أوقعت ضحايا بالمئات وجرحى بالآلاف وعدداً من المفقودين وتدميراً لعاصمتنا. يلملم أهالي الاشرفية والجوار ما خلفه الانفجار من دمار في بيوتهم وأرزاقهم بمساندة من المجتمعين العربي والدولي والجمعيات اللبنانية، بظل غياب الدولة اللبنانية. “الحجر بيتعوض بس الانسان ما بيتعوض” هكذا يواسي الاهالي أنفسهم… اقرأ المزيد

مع سيد بكركي… في مواجهة العملاء! (بقلم طوني أبي نجم)

مشكلة محور الممانعة أنه لا يقرأ التاريخ جيداً. يظن بعض غلمان هذا المحور، وفي طليعتهم ابراهيم الأمين، أنه يمكن لتاريخ عمره 40 عاماً من الثورة الخمينية وتصدير التخريب إلى الدول العربية أن يتطاول على 1400 سنة من أساسات لبنان الهوية والكيان. يظن أوباش محور الممانعة وصحيفتهم الصفراء المسمّاة “الأخبار” أنهم يستطيعون تجاوز كل الخطوط الحمر… اقرأ المزيد