خاص IMLebanon: توهّم البعض للحظة أن وزير الدفاع موريس سليم يمكن أن يتصرّف كوزير للدفاع الوطني ويخرج من وصاية النائب جبران باسيل، وخصوصاً بعدما قام قائد الجيش بزيارته للمعايدة، وبعدما قام سليم بتقبّل التعازي مع العماد جوزف عون بوفاة والدته، لكن يبدو أن لا قدرة لسليم على الخروج من عباءة تعليمات باسيل، إذ أقدم على… اقرأ المزيد
كتب الدكتور جورج شبلي إنّ مشروعَ الوطنِ الذي يتجاوزُ صِراعَ المتهالكينَ على السّلطة، والمُتساجِلينَ حولَ تحديدِ مفهومِ الإنتماءِ، باتَ تحتَ المقصلة، وتمَّ اغتيالُهُ بمصادرةِ قرارِهِ والتي تُمليها فوّهةُ الإستقواء. وإذا عدنا الى القاموسِ السياسيّ الدوليّ، نجدُ أنّ هذا المشروعَ لا يخضعُ للنسبيّةِ، أو لتصنيعِ إيديولوجيّةٍ تمسخُهُ، ذلك لأنه فلسفةُ وجودٍ وبقاء. أمّا الصورةُ القاتمةُ في… اقرأ المزيد
في معلومات خاصة لموقع IMLebanon أن المديرية العامة للأمن العام، وبعد الخرق الذي تعرضت له شاشات العرض في مطار رفيق الحريري الدولي، أرسلت فريقاً فنياً متخصصاً الى حرم المطار وباشرت تحقيقاتها فوراً ومن المتوقع أن تعلن نتيجة تحقيقاتها خلال الساعات المقبلة.
كتب الدكتور جورج شبلي: إنّ المواجهةَ، في هذا الزمنِ الرّديء، ينبغي أن تكونَ بين نضالٍ مُتَّزِنٍ من أجلِ وطنٍ منفتحٍ، ماجدٍ، إنسانيٍّ بامتياز، تكلّلُهُ القِيَمُ العليا، وبين ما يوصَفُ بكفاحٍ رجعيٍّ ينتسبُ الى القرونِ الحجريّة، ويُعيدُ البلادَ الى ظلالِ التخلّفِ الجاهليّ. أمّا الواقعُ فيؤكّدُ، وللأسف، على أنّ الرّأيَ لإحياءِ الحقِّ، هو غائبٌ، وأنّ إشعالَ الرجعيّةِ… اقرأ المزيد
كتب الدكتور جورج شبلي: بعدَ أن تأكّدتُ من خلالِ المعجمِ السياسيّ لأكثرِ المتعاطين بالشأنِ الوطنيّ، من أنّ مقاربتَهم للهويةِ اللبنانيةِ هي غيرُ واضحة، بل مبهمة، وبالتالي، ليسوا لبنانيّي القلب، والطّابع، ولا يعتبرون الوطنَ مصدرَ نورٍ وجَمالٍ وسلام، وأرضَ طيبةٍ وطمأنينةٍ وعافية، ما يعني أنّ تعلّقَهم بأرضِ لبنانَ هو واهٍ ومَيت، آليتُ على نفسي، مع إطلالة… اقرأ المزيد
حاورتها “ماريا خيامي”: في ظل الأعياد والتجمعات العائلية والحفلات المليئة بالأطعمة الشهية والحلويات، قد يكون من السهل إطلاق العنان لشهيتك، ولكن لا يجب التفكير في فقدان الوزن بقدر ما يجب التركيز على تجنب زيادته خلال هذه الفترة، فهل من حيل أو طرق تساعدنا على ذلك؟ وأكدت أخصائية التغذية ماريا عون في حديث لIMLebanon، أن “ليس… اقرأ المزيد