…إلا زعيمي! (بقلم طوني أبي نجم)
في لبنان الناس ناقمون، ولم يكن ينقصهم غير كارثة الحرائق التي ضربت المناطق اللبنانية لتزيد من النقمة الجماعية. كل لبناني ناقم على كل الأوضاع المعيشية والاقتصادية والمالية والاجتماعية والبيئية والسياسية. يستحيل أن تجد لبنانياً واحداً راضياً عمّا يجري على كل المستويات، حتى الذين يُغالون في المزايدات. المشكلة تكمن في مكان آخر مختلف كلياً، وهو حين… اقرأ المزيد