عن المقدّم الشهيد عبدو جاسر وإليه (بقلم طوني شديد)
“زمجرْ بغضب وارفع راية المعسكر عالياً، الكتيبة سابعة، السَرية أولى”، والدفعة 41 ولبنان هو العرين، ولكلّ عرينٍ أسد، وتلك المرّة كان عبدو جاسر أسدَ ذاك العرين… أعود بعد نشيد معسكر التدريب وتعود بي الذاكرة إلى خريف العام 2003 يوم التحقتُ بمعسكر التدريب الثاني في عرمان لتأدية الخدمة العسكرية التي اعتبرناها عن جهلٍ يومها بأنّها اغتصابٌ… اقرأ المزيد