IMLebanon

مرجع روحيّ الى السلطة: “كفى ظلماً للناس.. استحوا”!

لعلّ أصدق توصيف لهذه السلطة الحاكمة عبّر عنه مرجع روحي بقوله لـ”الجمهوريّة”: “مع الاسف، كلّ يوم يتأكّد المواطن اللبناني المسكين، انّ السلطة التي تحكمه، لا تُحسن القيام سوى بأمر وحيد، وهو العبثُ السياسي، وجَعْلُ البلد يدور بلا توقف في حلقة مفرغة؛ سلطة عنوانها الدائم حلبة الصراع والاشتباك، ومبدأها عائم على بحر من الشهوات والفجع المُخزي… اقرأ المزيد

“سلال مثقوبة” في غياب الحلّ الجذري!

اذا كانت السلطة قد تغنّت بما سمّتها سلّة من 300 سلعة مدعومة، فقد ثبت بأنّها سلة مثقوبة، ليس فيها ما يُسمن او يُغني من جوع، والمواطن في موجة الغلاء الفاحش، صار يرى حاجته امامه في الاسواق، انما بأسعار تفوق قدرته وتشلّ تفكيره. وها هي اليوم تطلّ على اللبنانيين بما سمّتها ايضاً سلّة غذائية واستهلاكية مدعومة،… اقرأ المزيد

رئيس الجمهورية يأخذ الطعن بآلية التعيينات… بصدره

كتبت كلير شكر في “نداء الوطن”: ما كاد مجلس النواب يقرّ قانون التعيينات الإدارية، حتى كان رئيس تكتل “لبنان القوي” جبران باسيل يتوعّد بالطعن به كونه “يمسّ بالدستور، فيما الأحرى الذهاب إلى قانون تنظيم أعمال مجلس الوزراء، وعدم الاكتفاء بالجزئية من الشعبوية”. هكذا كان ينتظر نواب “التكتل” نشر القانون في الجريدة الرسمية كي يتوجهوا إلى… اقرأ المزيد

الحكومة ماضية في سياسة الإنقاذ… “لا نستطيع ان نترك الناس تجوع”

أكدت أوساط رئيس الحكومة حسان دياب لـ”الجمهورية” أنّ الحكومة ماضية في سياسة الإنقاذ التي تتبعها، من دون ان تتأثر بالتحريض عليها في بعض الصالونات الديبلوماسية، ولا بـ”البروباغنادا” الاعلامية التي تتناولها من جهات داخلية وخارجية تسعى لإحداث انقلاب. وبحسب الاوساط نفسها، فإنّ هدف الحكومة هو فك الارتباط بين سعر الدولار وكلفة الحياة والمعيشة، والدولار سينخفض في… اقرأ المزيد

عوامل داخلية وخارجية تفاقم الأزمة..

اذا كان من المسلّم به لدى كل المستويات السياسية بأنّ عوامل داخلية وخارجية تفاقم الازمة الداخلية، فإنّ مرجعاً موالياً للحكومة، كشف لـ”الجمهورية”، انّه أرسل نصيحة الى بعض المستويات الرفيعة في هذه السلطة مفادها، انّ المواطن لا يستطيع ان يتسامح مع سلطة تصرّ على انكار الخطأ. فلا خلاف على انّ عوامل داخلية واخرى خارجية تتحكّم بالازمة،… اقرأ المزيد

“الأزمة الداخلية” تتعمّق وتتجذّر… والسلطة تنام قريرة العين!

على صعيد الأزمة الداخلية، فهي تتعمّق وتتجذّر أكثر فأكثر، فيما السلطة الحاكمة تنام قريرة العين، بعجزها وتقصيرها وتراخيها وارتكاباتها، على حرير انعدام البديل، مستمدة قوة بقائها من أمر واقع يفرضه. واللبنانيون على اختلافهم، كُتب عليهم معايشة وضع عقيم، متخبطين بخيبتهم من سلطة، ظنوا يوماً انّ “مزاريب” وعودها الدافقة يومياً، ستمنحهم تأشيرة الخروج من وحول الأزمة،… اقرأ المزيد