توتر في عين الرمانة (فيديو)
ساد جو من التوتر في منطقة عين الرمانة، حيث تجمع عدد كبير من الشبان ليل الاحد عند مدخل المنطقة من جهة الشياح. وشهدت المنطقة تجمعات للأهالي، بحضور عناصر من الجيش.
لبنان
عبد الصمد: لتجنب إثارة النعرات الطائفية
ترأست وزيرة الإعلام الدكتورة منال عبد الصمد نجد، اجتماعًا في مكتبها في الوزارة، في حضور رئيس المجلس الوطني للإعلام الدكتور عبد الهادي محفوظ، المدير العام لوزارة الإعلام الدكتور حسان فلحة، وأمين سر وزارة الإعلام كلود عاد. وبحث المجتمعون بالشكاوى المتعددة التي تلقتها الوزارة على خلفية تغطية بعض المؤسسات الإعلامية للأحداث المؤسفة أمس، وأسفوا “لانجرار بعض… اقرأ المزيد
الأزهر: لوأد الفتنة بين المسلمين في لبنان
استنكر الأزهر بـ”شدة الشعارات المسيئة للسيدة عائشة في لبنان مؤخرا”. وأكد الأزهر أن “أمهات المؤمنين والصحابة رمز لكل مسلم، والإساءة لهم أمر مرفوض ومحرم، ويستدعي تحرك العلماء والقادة الدينيين على اختلاف مذاهبهم لتحريم وتجريم الإساءة لهم وللرموز والمقدسات الدينية، وضرورة احترامها، وأهمية ترسيخ قيم السلم والحوار والتفاهم”. وقال: “إنه “يقدّر رفض القادة والمسؤولين اللبنانيين لتلك… اقرأ المزيد
إصابتان جديدتان بكورونا في برجا
أعلنت بلدية برجا “تسجيل إصابتين جديدتين بفيروس كورونا في نطاق البلدة، ما يرفع العدد التراكمي للحالات المثبتة مخبريًا إلى 48”. وأشارت، في التقرير اليومي للبلدية، إلى أن “عدد الحالات المثبتة مخبريًا: 48 حالة من المقيمين في برجا. وتم تسجيل حالتين جديدتين من المقيمين اليوم. وتنتظر اللجنة نتيجة 291 فحصًا مخبريًا”.
سعد: لا إمكانية لبقاء سلاح “الحزب”
أوضح عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب فادي سعد أن “سلاح حزب الله هو عبء على حياة اللبنانيين ويضيف عبئًا اقتصاديًا من خلال المعابر غير الشرعية، وحان الوقت ليفكر “حزب الله” في موضوع سلاحه لأن لا إمكانية لبقاء هذا السلاح”. ولفت، في حديث للـ”LBCI”، إلى أنه “من الممكن وضع سلاح حزب الله تحت أمرة الدولة اللبنانيين… اقرأ المزيد
محتجون حاولوا خلع باب سرايا طرابلس.. والجيش يتدخّل
بعد قطع عدد من المحتجين على الإساءة إلى رموز دينية وعلى الأوضاع المعيشية الطريق أمام سرايا طرابلس، بدأوا إلقاء الحجارة على مبنى السرايا وأحرقوا عددا من الإطارات أمام مدخلها محاولين خلع الباب الحديدي. فتدخل عناصر الجيش المنتشرين في محيط المبنى وأبعدوهم إلى ساحة عبد الحميد كرامي، بعد حصول بعض التدافع.