غرّد النائب السابق فارس سعيد عبر “تويتر”، قائلاً: “يحاول الرئيس عون ومعه الوزير باسيل إيحاد بديل عن سعد الحريري لترؤس الحكومة، يصرّ “حزب الله” بالمقابل على الحريري، ويصرّ الحريري على شروطه. النتيجة: لا حكومة حتى الآن الاّ باتفاق بين الحريري و الحزب. آسف لا دور للرئيس”.
كتب خضر حسان في “المدن”: لم يعد مشهد طوابير السيارات أمام محطات الوقود أمراً مسلياً، ولا هو حدثٌ طارىءٌ، إنما أصبح ظاهرةً متكررة، بفعل أسلوب الدولة الهزلي في معالجة أزمة عدم توفر الدولار في السوق، والتي تؤدي بشقّها “الوقودي” إلى عرقلة عملية استيراد الوقود وتوافره في المحطات. طريقة المعالجة الرسمية تبيّن حجم الاستخفاف بعقول… اقرأ المزيد
اعتبر مسؤول الإعلام والتواصل في «القوات» شارل جبور أن الأولوية اليوم وبالتحديد بعد 17 تشرين الأوّل لم تعد للأوراق الاقتصادية، مشدداً في تصريح لـ”الشرق الأوسط” على أن “المطلوب وبشكل ملح الدعوة لاستشارات نيابية ملزمة ومن ثم تشكيل حكومة اختصاصيين مستقلين وبعد ذلك تنفيذ الأوراق الإصلاحية”، مضيفاً: «قبل ذلك لا جدوى من الكلام عن أوراق”. أما… اقرأ المزيد
أوضحت مصادر نيابية في تيار “المستقبل” أنه “لو أدت الظروف لعودة الرئيس سعد الحريري لرئاسة الحكومة المقبلة، فهو سيعمل على تحديث الورقة الإصلاحية التي تقدم بها وأقرتها الحكومة في شهر تشرين الأول الماضي، باعتبار أن الأزمة استفحلت وباتت تتطلب إجراءات أقصى وأشد”. ولفتت المصادر في تصريح لـ”الشرق الأوسط” إلى “أننا حالياً في مرحلة الانهيار وكأننا… اقرأ المزيد
تزداد الخشيةُ في بيروت من أن يكون لبنان يتّجه نحو أزمةٍ مفتوحة وبلا أفقٍ يَرْفع من مخاطرها أنها تترنّح فوق «مثلّث فواجع» يشكّله مأزقُ تأليف الحكومة والواقعُ المالي – الاقتصادي المتهاوي و«أجراسُ الإنذار» الأمنية التي لا تنفكّ تُقرع. وإذا كان الترحيلُ المتوالي للمواعيد التي تُضرب «إعلامياً» للاستشارات النيابية المُلْزِمة لتكليف رئيس الحكومة العتيدة يشكّل الإشارةَ… اقرأ المزيد
كتب عمر حبنجر في “الانباء الكويتية”: غيّبت أزمة المحروقات المفاجئة الاهتمام العام بتشكيل الحكومة العتيدة، ونابت محطات توزيع البنزين والمازوت عن الحراك الثوري بقطع كل الطرق في المناطق، طوال نهار وليل الجمعة، بخراطيمها المرفوعة، التزاما بالإضراب العام، احتجاجا على تخبط السلطة في حماية الليرة من «الذئب الأخضر» أكان على صعيد المصارف او مكاتب الصيرفة،… اقرأ المزيد