IMLebanon

لبنان أسير «مثلّث الفواجع» فكيف… ينجو؟

تزداد الخشيةُ في بيروت من أن يكون لبنان يتّجه نحو أزمةٍ مفتوحة وبلا أفقٍ يَرْفع من مخاطرها أنها تترنّح فوق «مثلّث فواجع» يشكّله مأزقُ تأليف الحكومة والواقعُ المالي – الاقتصادي المتهاوي و«أجراسُ الإنذار» الأمنية التي لا تنفكّ تُقرع. وإذا كان الترحيلُ المتوالي للمواعيد التي تُضرب «إعلامياً» للاستشارات النيابية المُلْزِمة لتكليف رئيس الحكومة العتيدة يشكّل الإشارةَ… اقرأ المزيد

مجموعة الدعم الدولية لحكومة بشروط الحريري وإلا عسكرية

كتب عمر حبنجر في “الانباء الكويتية”:   غيّبت أزمة المحروقات المفاجئة الاهتمام العام بتشكيل الحكومة العتيدة، ونابت محطات توزيع البنزين والمازوت عن الحراك الثوري بقطع كل الطرق في المناطق، طوال نهار وليل الجمعة، بخراطيمها المرفوعة، التزاما بالإضراب العام، احتجاجا على تخبط السلطة في حماية الليرة من «الذئب الأخضر» أكان على صعيد المصارف او مكاتب الصيرفة،… اقرأ المزيد

«يوميات الضرورة اللبنانية»: عودة غالونات البنزين وتخزين أدوية ولوائح أولويات

كتبت جويل رياشي في “الانباء الكويتية”:   افتقدت الشوارع اللبنانية لـ «عجقة» السيارات، في وقت كانت تشهد فيه الطرقات المؤدية الى العاصمة ازدحاما مروريا خانقا مع بداية شهر ديسمبر الأخير من السنة «شهر الاعياد». للمرة الأولى منذ الحرب الاسرائيلية الاخيرة على لبنان في يوليو 2006، عاد مشهد تعبئة غالونات من البنزين في محطات الوقود، بعدما… اقرأ المزيد

السوريون في لبنان أقل تضرراً من غلاء المعيشة

كتبت محاسن مرسل في “الشرق الاوسط”:   أدت الأزمة الاقتصادية الأخيرة في لبنان إلى تراجع القدرة الشرائية بمعدل 25 إلى 30 في المائة، وإلى زيادة معدلات التضخم إلى أكثر من 9 في المائة، وإلى غلاء المواد الاستهلاكية ما بين 10 و30 في المائة، وتأثر بها المواطن اللبناني بما يتخطى النازح السوري في لبنان، رغم أن… اقرأ المزيد

القوى السياسية تبحث في تحديث أوراقها الاقتصادية

كتبت بولا أسطيح في “الشرق الاوسط”: تنصرف الأحزاب والقوى السياسية في لبنان إلى محاولة استيعاب مطالب الحراك الشعبي من خلال تحديث مجموعة من الأوراق الاقتصادية التي طرحتها نهاية الصيف الماضي وأبرزها الورقة التي أقرتها حكومة تصريف الأعمال مباشرة قبل استقالة رئيسها سعد الحريري فيما عرف بورقة بعبدا المالية – الاقتصادية، إضافة لأوراق حزبية تهافتت القوى… اقرأ المزيد

أزمة التحويلات المالية تطال العمال الأجانب في لبنان

كتبت حنان حمدان في “الشرق الاوسط”: لم تتمكن بوزي، العاملة الإثيوبية، قبل أيام من إرسال 300 دولار فقط من راتبها الشهري إلى عائلتها في إثيوبيا، وقد علل لها صاحب مكتب تحويل الأموال في بيروت، بأنّ هناك سقفاً لا يمكن تخطيه في تحويل الأموال حددته شركة «OMT» وهو 300 دولار في اليوم الواحد. لذا عادت في… اقرأ المزيد